اگر شما در شهر لس آنجلس جرمی را مرتکب شده باشید، برای رهایی از زندان باید بطور متوسط بیست هزار دلار (برابر با شصت میلیون تومان در ایران) وثیقه بپردازید. طبیعتا این وثیقه برای جرایم سبک تر، کمتر و برای جرایم سنگین تر مانند قتل، بیشتر است. در شهر نیویورک هم اوضاع به همین منوال است و وثیقه ها از 500 دلار آمریکا و بیشتر است. یک گزارش مربوط به سال جاری از میزان وثیقه های سنگین در دادگاههای نیویورک حکایت دارد. بنابر این گزارش اغلب شهروندان نیویورکی قادر به تامین وثیقه های سنگین دادگاهها نیستند. این گزارش برای نمونه به شخصی به نام خاویر هرناندز اشاره می کند که مرتکب قتل شده و به آدمکشی و فرار از صحنه با خودرو متهم است. دادگاه برای رهایی هرناندز میزان صد هزار دلار پول نقد یا دویست هزار دلار وثیقه غیر نقدی تعیین کرده که البته او توانایی پرداخت این مبلغ را ندارد. در شهر پاریس فرانسه هم وثیقه دادگاهها سنگین است. على سبيل المثال، تقرير عن وكالة أنباء رويترز ويقول شیادی أن الشخص قد ارتكب ويزرع عدد ثلاثمائة ألف من الثدي السيليكون والمعيار غير المباعة الكثير حول العالم يخشى. محاكمة هذا الشخص مبلغ مائة ألف يورو (يساوي 136000$ الولايات المتحدة الأمريكية) تحديد الضمانات وقبض عليه مرة أخرى لأن المدعي عليه لم يقدم الضمانات المطلوبة.
Archive for دسامبر, 2013
يتعين علينا القيام بالسجن غير القانوني لمعارضة موسوي
هنا بعض البنود التي قرأت مؤخرا؛ وما إذا كان ينبغي لنا أن نواصل مع السجن غير القانوني لمعارضة موسوي؟ هل لدينا تلك دورانش الذهبي الخميني وليس ندیدیم؛ ونحن مجموعة لا يؤمنون بمبدأ النظام الإسلامي والفارعة والوهم هي إصلاح قادة الإصلاح للدفاع موظفیم؛؟ عندما شائعات عن المهدي — الشخص الذي يقول بمبدأ النظام — الاحتجاز غير القانوني والسلوك غير الرشيد للدعوة إلى مسألة الإضراب عن الطعام "محمد أكبر هاشمي" — أن الماضي سجين أعزل شريطة كلاهما ذريعة لكونها ربما الأكثر هاقوغش للسعر هو تحقيق الأولى — لأغراض الدعاية يتحول الفريق إلى النكات؛ علينا أن نختلف مع هذا السجن غير القانوني أو شائعات كاذبة وأن تتصرف وفقا للنظام الإسلامي لبناء بلدها النكات و پیوندش إلى الصلاة أعلى ل؟
مجاناً مهدي المالكي
واعتقلت قوات الأمن ساروار مهدي مالكي، وهو زميل في منظمة الشباب الإيراني، أمس واقتادته إلى مكان مجهول مع كتبه ومتعلقاته الشخصية.. لسوء الحظ، هذه هي المرة الثانية منذ رئاسة حسن روحاني، التي تنشر فيها أخبار الاعتقالات والسجن غير القانوني للنشطاء السياسيين والقوميين في الفضاء الإلكتروني..
لم يرتكب مهدي مالكي أي جريمة أو مخالفة تستحق احتجازه ليلا، ولا احتجاز مواطن. — في إيران أو في أي مكان في العالم — بدون ديباجة أو أمر قضائي. ومع ذلك، تنتهك أجهزة الاستخبارات والأمن الإيرانية القانون بشكل تعسفي في هذا الصدد.. من الواضح أن حكومة السيد روحاني يجب أن تكون مسؤولة عن هذه المظالم وانعدام القانون من قبل الأجهزة التابعة لها.. نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن مهدي مالكي.