واعتقلت قوات الأمن ساروار مهدي مالكي، وهو زميل في منظمة الشباب الإيراني، أمس واقتادته إلى مكان مجهول مع كتبه ومتعلقاته الشخصية.. متاسفانه این چندمین بار است که از زمان ریاست جمهوری حسن روحانی، اخبار بازداشت ها و حبس غیرقانونی فعالین سیاسی و ملی گرایان در فضای مجازی منتشر می شود.
لم يرتكب مهدي مالكي أي جريمة أو مخالفة تستحق احتجازه ليلا، ولا احتجاز مواطن. — في إيران أو في أي مكان في العالم — بدون ديباجة أو أمر قضائي. ومع ذلك، تنتهك أجهزة الاستخبارات والأمن الإيرانية القانون بشكل تعسفي في هذا الصدد.. من الواضح أن حكومة السيد روحاني يجب أن تكون مسؤولة عن هذه المظالم وانعدام القانون من قبل الأجهزة التابعة لها.. نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن مهدي مالكي.
تو عکس قلاده نبسته!!!! چرا؟؟؟!!
إظهاراخه يك قلاده بيشتر نداشتيم كه اونم اون موقع گردن تو بود ترك احمق خنگ!
إظهاربجاي اينكه اين عزيزان را بگيرند بايد پانتركهاي خر احمقي مثل اسماعيل سالاريان و منصوربابازاده مسئول سايت ضدايراني دورنانيوز و حسين محمدزاده صديق دوزگون جاعل احمق تاريخ را بايد بگيرند و چوب تو ماتحتشون بكنند و لش نجسشونو را اعدام كنند