وبينما كان في تعليق مختصر حول "وسائط الإعلام المرئية"- ظهرت حلقة عمل الغريبة ومخاطر الاحتكارات في مجال المعلوماتية كتاب حتى الأمس جئت عبر مقال من وكالة رويترز التي ادعاءات كاذبة وغير واقعية "بانيرانيست" قد تم عزو وكتب في المقالة، مع تحليل موجز للحالة وسائط الإعلام القائمة ,الرد على الادعاءات التي أثارتها هذه وسائل الإعلام الهولندية.
ربما يوما ما أن البث مجلس الملكة, وسوف يبدأ بث تلفزيون «بي بي سي», تخمين الذين ركض أقل في فترة قصيرة أصبحت واحدة من أهم وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية أن تكون جهة الاتصال. لا أحد لا يمكن أن يكون التشهير بي بي سي دور بارز في تشكيل التطورات المدمرة في العقود القليلة الماضية خاصة تجاهل معظمهم القوس تجري الثورة الإسلامية; ولكن نفس الناس الذين جلب هذه العناصر جيدا , هذه الأحداث يمكن أن نجر ,جهات الاتصال الرئيسية لهذه البرامج وهي مرة أخرى يذكرنا بأن وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية، مع خطر ملايين جنيه (وبالتأكيد ليس واحداً من الرأس، وأنا الإحسان ) الاستثمار في بناء برامج اللغة الإنجليزية , سلوك المجتمع الإيراني أكثر دقة من معرفة الفرس. همین موضوع با در نظر گرفتن جای خالی رسانه های مستقل داخلی نوعی وضعیت انحصار رسانه ای را برای این بنگاهها ایجاد کرده و در مواقع لزوم می تواند امکان سو استفاد ی آنها را در جهت اهداف و اغراض سیاسی دولتهای مطبوعشان فراهم کند.