العلامة: اليوم على الإنترنت

التقليد كأمة وتقرير المصير ' التحليل

جهان در سال 1945

العالم في عام 1945

احصل على نطاق واسع النفوذ مع وسائط الإعلام اللغة الفارسية الغريبة ومحايدة وخالية من وسائل الإعلام داخل إيران، تدريجيا من بعض العبارات والمصطلحات كان أيضا دخلت المفردات السياسية للإيرانيين وهمية. ومن بين هذه التزييفات عنوان "الأمة" أو "الجنسية" للجماعات العرقية الإيرانية، التي كانت شائعة في السابق فقط بين وسائل الإعلام اليسارية أو الانفصاليين، ولكنها تستخدم حالياً في العديد من وسائل الإعلام الحكومية الأجنبية مثل بي بي سي الفارسية أو راديو زمانه أو داي أون لاين أو دويتشه فيله فارسي.. هذا عنوان كاذب، لأغراض سياسية، ومراعاة لبعض مسبقاً القيام بأن في هذا المنصب، ونحن أكثر دراية بالأسباب التي دعت إلى.

مفارش "راديو فضيحة زامانيه التي سقطت من سقف الذي طال انتظاره"

وبينما كان في تعليق مختصر حول "وسائط الإعلام المرئية"- شنیداری بیگانه و خطرات ناشی از انحصارات پدید آمده در عرصه ی اطلاع رسانی بنویسم تا اینکه دیروز به مقاله ای از رادیو زمانه برخوردم که در آن اتهامات کذب و غیر واقعی به «حزب پان ایرانیست » نسبت داده شده بود و لذا در ادامه ی این نوشته می کوشم ضمن تحلیل مختصری از وضعیت رسانه ای موجود ,الرد على الادعاءات التي أثارتها هذه وسائل الإعلام الهولندية.

ربما يوما ما أن البث مجلس الملكة, وسوف يبدأ بث تلفزيون «بي بي سي», تخمين الذين ركض أقل في فترة قصيرة أصبحت واحدة من أهم وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية أن تكون جهة الاتصال. لا أحد لا يمكن أن يكون التشهير بي بي سي دور بارز في تشكيل التطورات المدمرة في العقود القليلة الماضية خاصة تجاهل معظمهم القوس تجري الثورة الإسلامية; ولكن نفس الناس الذين جلب هذه العناصر جيدا , هذه الأحداث يمكن أن نجر ,جهات الاتصال الرئيسية لهذه البرامج وهي مرة أخرى يذكرنا بأن وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية، مع خطر ملايين جنيه (وبالتأكيد ليس واحداً من الرأس، وأنا الإحسان ) الاستثمار في بناء برامج اللغة الإنجليزية , سلوك المجتمع الإيراني أكثر دقة من معرفة الفرس. همین موضوع با در نظر گرفتن جای خالی رسانه های مستقل داخلی نوعی وضعیت انحصار رسانه ای را برای این بنگاهها ایجاد کرده و در مواقع لزوم می تواند امکان سو استفاد ی آنها را در جهت اهداف و اغراض سیاسی دولتهای مطبوعشان فراهم کند.

WWW.FARDA.US © 2008-2015, المشاريع حسب Farda.us الذي استضافته Farda.us | كافة الصور والكائنات هي ملك لأصحابها