العلامة: مراجعة المعتقدات راديو فرنسا

المكتبات و کتابسوزی في إيران

قصة في العام الماضي إحراق الكتاب العرب في إيران. قرأت في مدونة وأن نسخة منه، مع اختلافات طفيفة في هذا الموقع نشرت. وباعتبار أن قضية حرق الكتب العربية لا تتماشى مع التاريخ الرسمي الذي يحاول النظام الحالي غرسه، وأن الجمهورية الإسلامية، بناء على التجربة، لا تتسامح مع الأصوات المعارضة، حتى في القضايا غير السياسية والثقافية، لم يكن لدي أدنى شك في أن مقال صديقنا المدون سيحذف أيضا، ولهذا نشرته.

في تلك المادة ويشير مقدم البلاغ إلى كتابات تاريخية عديدة كانت الجهود المبذولة لإشراك إيران في موضوع کتابسوزی. بما في ذلك القصة لابن خلدون، وحول کتابسوزی من إيران، نقلا عن الكتاب تاريخ الطبري وقرنين من الصمت قد حان زرینکوب. المبدأ الوارد في هذا الكتاب المقدمة(ملاحظة: 373) المتاحة و ترجمة انگلیسی را هم می توانید در اینجا ببینید:

مفارش "راديو فضيحة زامانيه التي سقطت من سقف الذي طال انتظاره"

وبينما كان في تعليق مختصر حول "وسائط الإعلام المرئية"- شنیداری بیگانه و خطرات ناشی از انحصارات پدید آمده در عرصه ی اطلاع رسانی بنویسم تا اینکه دیروز به مقاله ای از رادیو زمانه برخوردم که در آن اتهامات کذب و غیر واقعی به «حزب پان ایرانیست » نسبت داده شده بود و لذا در ادامه ی این نوشته می کوشم ضمن تحلیل مختصری از وضعیت رسانه ای موجود ,الرد على الادعاءات التي أثارتها هذه وسائل الإعلام الهولندية.

ربما يوما ما أن البث مجلس الملكة, وسوف يبدأ بث تلفزيون «بي بي سي», تخمين الذين ركض أقل في فترة قصيرة أصبحت واحدة من أهم وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية أن تكون جهة الاتصال. لا أحد لا يمكن أن يكون التشهير بي بي سي دور بارز في تشكيل التطورات المدمرة في العقود القليلة الماضية خاصة تجاهل معظمهم القوس تجري الثورة الإسلامية; ولكن نفس الناس الذين جلب هذه العناصر جيدا , هذه الأحداث يمكن أن نجر ,جهات الاتصال الرئيسية لهذه البرامج وهي مرة أخرى يذكرنا بأن وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية، مع خطر ملايين جنيه (وبالتأكيد ليس واحداً من الرأس، وأنا الإحسان ) الاستثمار في بناء برامج اللغة الإنجليزية , سلوك المجتمع الإيراني أكثر دقة من معرفة الفرس. همین موضوع با در نظر گرفتن جای خالی رسانه های مستقل داخلی نوعی وضعیت انحصار رسانه ای را برای این بنگاهها ایجاد کرده و در مواقع لزوم می تواند امکان سو استفاد ی آنها را در جهت اهداف و اغراض سیاسی دولتهای مطبوعشان فراهم کند.

WWW.FARDA.US © 2008-2015, المشاريع حسب Farda.us الذي استضافته Farda.us | كافة الصور والكائنات هي ملك لأصحابها