ووفقا للوثائق المنشورة موقع ويكيليكس وتدعم "حكومة إنجلترا"، جنبا إلى جنب مع وكالات الاستخبارات الولايات المتحدة، وإسرائيل، وباكستان والمملكة العربية السعودية وحتى المنسق الانفصالية في إيران (هذا الإدخال لمشاهدة كافة مانبش.). يمكنك بالإضافة إلى الدعم المباشر، تنفق ملايين الدولارات، باسم حقوق الإنسان ومنظمات حقوق الإنسان القيام بحسب لوموند الدبلوماسي لوكالة المخابرات المركزية؛ وحتى لا ينبغي أن يكون من المدهش أن نعرف الكثير من أولئك كناشط في مجال حقوق الإنسان ومؤيد لحقوق الأقليات الإثنية في المشبك النشطة الخاصة بهم نيد؛ حيث يتم تمويل.