Archive for ژانویه, 2011

داريوس همايون توفي

الدكتور دريوش همايون، سياسي إيراني مرره , عندما كان شابا ، انضم إلى مجموعة أنجومان ثم مدرسة الوحدة الإيرانية ، التي قاتلت ضد قوات الحلفاء في إيران ، وخلال هذه الصراعات ، أصيب بجروح خطيرة في ساقه بسبب لغم أرضي ، تحمل عواقبه لبقية حياته.

كان فيما بعد مع الفصل بين ایرانیسم المدرسة لعموم الانضمام إلى في سومکا الطرف وجاء في فترة زمنية محدودة، وحتى نهاية ﻷدلة رئيس الوزراء الدكتور كان نشاط خطير, وهو أيضا وزير الإعلام والسياحة في أموزيجار "مجلس الوزراء جمشيد". بعد ثورة عام 57 أنشطته السياسية حتى وفاة الحزب الدستوري لإيران كالولايات المتحدة واصلت

همايون دريوش في الأشهر الأخيرة قدم العديد من المقالات حول المخاطر الفيدرالية والتحليل الذي نشر في إيران والأمة الإيرانية إلى الاحتياطات. التالية للملفات الصوتية نسخة مصغرة من س إنترنت & جلسة في قضية فدرایسم والمقابلة الأخيرة ذات الصلة إلى ما يقرب من أسبوعين قبل نشر هذه القصة أن النسخة الأصلية من الإنترنت وأنها اینجا فهمت ذلك

 

وصلة التحميل

مفارش "راديو فضيحة زامانيه التي سقطت من سقف الذي طال انتظاره"

وبينما كان في تعليق مختصر حول "وسائط الإعلام المرئية"- شنیداری بیگانه و خطرات ناشی از انحصارات پدید آمده در عرصه ی اطلاع رسانی بنویسم تا اینکه دیروز به مقاله ای از رادیو زمانه برخوردم که در آن اتهامات کذب و غیر واقعی به «حزب پان ایرانیست » نسبت داده شده بود و لذا در ادامه ی این نوشته می کوشم ضمن تحلیل مختصری از وضعیت رسانه ای موجود ,الرد على الادعاءات التي أثارتها هذه وسائل الإعلام الهولندية.

ربما يوما ما أن البث مجلس الملكة, وسوف يبدأ بث تلفزيون «بي بي سي», تخمين الذين ركض أقل في فترة قصيرة أصبحت واحدة من أهم وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية أن تكون جهة الاتصال. لا أحد لا يمكن أن يكون التشهير بي بي سي دور بارز في تشكيل التطورات المدمرة في العقود القليلة الماضية خاصة تجاهل معظمهم القوس تجري الثورة الإسلامية; ولكن نفس الناس الذين جلب هذه العناصر جيدا , هذه الأحداث يمكن أن نجر ,جهات الاتصال الرئيسية لهذه البرامج وهي مرة أخرى يذكرنا بأن وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية، مع خطر ملايين جنيه (وبالتأكيد ليس واحداً من الرأس، وأنا الإحسان ) الاستثمار في بناء برامج اللغة الإنجليزية , سلوك المجتمع الإيراني أكثر دقة من معرفة الفرس. همین موضوع با در نظر گرفتن جای خالی رسانه های مستقل داخلی نوعی وضعیت انحصار رسانه ای را برای این بنگاهها ایجاد کرده و در مواقع لزوم می تواند امکان سو استفاد ی آنها را در جهت اهداف و اغراض سیاسی دولتهای مطبوعشان فراهم کند.

WWW.FARDA.US © 2008-2015, المشاريع حسب Farda.us الذي استضافته Farda.us | كافة الصور والكائنات هي ملك لأصحابها