ويقول الملك داريوس:"شاء الله، أردت أن تشنينام التي أحبها، وحقيقة الكذب، و رویگردانم من أهورا مازدا إلى بلاده من أكاذيب العدو، وسنة سيئة (المجاعة) المنبوذين؟.
لكن مؤخرا، رضا مرادي غياس، سلطان راكب الدراجة النارية في العالم، حائز على درجة الدكتوراه من ناکجا و الكلب الصديق من باب المجاملة فرحان (هذا هو آخر من نفسها) مكتشف داريوس الملك أحضر إلى العملية أو تماما، ك. (ربما على حد سواء) وبما أنهم كانوا يكذبون وحتى اليوم شخص من الخوف لا يجرؤ أن سايروس الوطني تكشف عن دروغهایشان، إيلا اخترِ نفس الحقل لعلم الآثار، ورضا مرادي العبادي غياس! شاید اصلا بخاطر همین دروغگویی داریوش باشد که خدا هم این دعایش را به هیچ گرفته و ما را گیر دروغگویان بی شرمی امثال احمدی نژادها در عرصه سیاست وغیاث آبادی ها در عرصه فرهنگ انداخته.