يعتقد الإمام الخميني، أحمد خاتمي، أنه إذا حلت الجمهورية الإسلامية مشكلة البرنامج النووي، فإن الغرب يدعو إلى المساواة بين الرجل والمرأة في إيران سوف. وقبول مثل هذه الرغبات الوقحة يعني أن خاتمي وإحالته لهما حقوق متساوية مع الضعفاء من الأنداروني، الأمر الذي سيتمتع بالمساواة في ممارسة التزاوج والتكاثر بنفس الطريقة التي لن يقبل بها أي مسلم مسلم مثل هذا العار العظيم..
ولأن المساواة بين الرجل والمرأة ليست المطلب الوحيد للغربيين والسكان الغربيين غير البشر، فإننا نسرد أدناه بعض المقترحات الأخرى غير المعقولة التي قد يقدمها الغربيون إلى الجمهورية الإسلامية من أجل جلب خاتمي إلى معرفة الإسلام..