العلامة: الهوية كويست

ويحلل الوثيقة جمعية الدفاع عن السجناء السياسيين اﻷذربيجانيين الطموح (غوني) وعندما الوقواق

فاخته زمانیآترازاناميه أرسل لي الصداقة وقد طلبت ذلك أنا الإفراج ;وتتعلق هذه الوثيقة المثيرة للاهتمام بمنظمه تسمي "رابطه الدفاع عن السجناء السياسيين الأذربيجانيين" أو "ADAP" ، التي تعمل بوصفها منظمه لحقوق الإنسان وراعيه للسجناء السياسيين الأذربيجانيين.

كما انها تاتي علي الموقع الكتروني للمجموعة (سافالان سيسي دوت كوم )هذه المنظمة هي لمنظمه حقوق الإنسان “لا ينتسب إلى اي مجموعه سياسيه عموما و [جزستا]” ومع ذلك ، فان وظيفة هذا الجهاز اثناء العيش واستخدام أداه لحقوق الإنسان المشروعة قد سمحت لهم بالتدخل من خلال حقوق الإنسان تمشيا مع أهداف الجماعات الاصلاحيه ونشر المحتوي المناهض لإيران..

ويبدو ان هذه التي اترازنامه 2006 والرسالة المكتوبة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومضمونها تتعلق أيضا بالاختلافات العرقية بين الجماعات الاذربيجانيه والأكراد الذين يعرضون الأكراد علي الإرهابيين والمهاجمين الأذربيجانيين. ,ولكن ما يسلط الضوء علي هذه الوثيقة هو استخدام تعبيرات التحليل والتشكيك في وجود إيران من قبل زعيم ما يسمي منظمه حقوق الإنسان! عندما المجنون ( اكا لونا) وفي هذا النص ، كانت إيران بعنوان "الدولة الايرانيه المزعومة"! ويتذكر اسم العبد ، وعده مرات من أذربيجان إيران ، "جنوب أذربيجان" بان الغرض من التالي هو التشكيك في السلامة الاقليميه لإيران لا يمكن.

علي الرغم من ان النسخة الاصليه من هذا الكتاب قد أزيلت من قبل المؤلف علي موقعها ولكن نسخه احتياطيه منه علي موقع arq Dot Arg هو متاح وانا أيضا انا وضعت نسخه أخرى علي موقع الويب الخاص بي ,واهميه هذه الوثيقة هي انه من الأرجح ان تظهر الأهداف التحليلية وشرعيه المنظمة ومشغليها بوصفهم مدافعين مستقلين عن حقوق الإنسان., سيسال الجنرال التالي. أيضا وإذ تاخذ في اعتبارها المبدا المقبول المتمثل في السيادة الوطنية للبلدان والحق المعروف جيدا في التعامل مع الاضطرابات والعناصر الاصلاحيه التي تضر بالسلامة الاقليميه للبلد, النظام السياسي الذي يحكم إيران (اي نظام سياسي يعمل علي الراس )ويمكن للسلطة القضائية ان تستشهد بهذه الوثيقة بان النسخة الرسمية منها ترسل أيضا إلى الأمم المتحدة ,جميع الأعضاء مع المنظمة لجريمة التعيين في جهاز الانفصال (وليس منظمات حقوق الإنسان) محکنه والعقاب.

عند تحليل وجهات نظر حياة كل منهما تسقط

 

| لاعب فتح في إطار جديد

قبل فترة ليست طويلة ویدیدیی “المرأة تجاهل أزهري مواطنة” في واحدة من قنوات عرض يوتيوب هذا الفيديو حصلت امرأة فتحت تبين أن عملاء "جمهورية إيران الإسلامية" أنين في إلقاء اللوم على عقب الاحتجاج ولكن في الواقع NV نام, “شهناز غلامي” من المعروف جيدا ' وإيران خاینین. في البداية اعتقدت ربما مجاهدي خلق هي خاطئة وتحليل طلب مواطن عادي مع الخلط, أن الوكالات ,كنت قد رأيت الإيرانية المناهضة المؤسسة ولكن إذا قال 'الصور والتحليلات التي نشرت وكان عجیی حتى حتى بعد النزاع اللفظي مع العديد من' رسالة إلى الناشر أرسله إلى موضوع : «

تحيات _ فيديدي في الولاءات القناة الخاصة بك تتصل بأحد نشطاء بيانات الترحيب المعروفة باسم “شهناز غلامي” من المرتزقة المعروفين من باكو وأنقرة ولا حتى يتسنى لك ك “فرياديهاي عضو في تبريز احتجاجا للمرأة”! وهذا الصحيح تماما، أن تقوم، وعلى الأرجح من "جمهورية إيران الإسلامية ل" أننا نكرة , ولكن نظراً لأن استخدام الإعلانات أي الكلب سلك الحمية والوطنية المناهضة ذات حجم كاف لأعمالنا فتنة مع أعداء إيران ومجاهدي خلق الذين لا يشتركون مع المدينة جذرية ,حيث يظهر القناة كنت مروحة من "منظمة مجاهدي خلق"، وليس عامل أوصى لك هذا الفيديو الترحيب من يوتيوب في برداريد "

وهذا بالطبع بلادي الساذجة أنه مع العلم بأنه قد إزالة الفيديو من الإنترنت هي مادة مثيرة لاهتمام ولكن قراءة أن حیفم جاء إلى هنا لجعل النشرات ويمكن تبرير تحليلهم على الفيديو التاجر وضع المجاهدين القناة اليوم. . دخول أحد الشهير 'تحليل يسمى"السجاد"ع نفسها وزوجها Sima"زيارتها" المرتزقة هي معروفة والتاريخ فيما يتعلق بأسباب الإفراج عنه وأصدقائه إذا أتيحت لي الفرصة لكتابة ماذا وكيف مفسالا نظام الاستفادة من الإصلاحيين للتحايل على تحليل الأسعار مصلحتنا الوطنية لا , وقال فقط "جونز مركبة" هي واحدة من وسائل الإعلام للانفصال في استمرار هذا المنصب نقلت ;في الرسالة التي وجهها إلى السجاد عبد الله أن جاسبی يكتب له أثومات إلى، بما في ذلك عضوية المجموعة وكل شيء، أنه لاحظ غلامي تقصیرات يعرف كذلك بالكشف عن أن فروا من إيران وغلامي ابنه لها، ومع ذلك، إذا السجاد في قال ونتيجة لذلك، أن هذه الحقيقة حول الصحافة غلامي الفتوة الكثير أنها تسمى "تركستان التركية" أيضا في آب بهم الرأس، والتي بالطبع لا شيء غريب في خضم هذه العشيرة

WWW.FARDA.US © 2008-2015, المشاريع حسب Farda.us الذي استضافته Farda.us | كافة الصور والكائنات هي ملك لأصحابها