العلامة: رضا مرادي
سايروس أو داريوس غياس فيها المستوطنات الكذب؛
غياس رضا مرادي العبادي؛ والدكتور المصطنع وجيل في
منذ سنتين للأول مرة في الدراسات الإيرانية "موقع ينتمي إلى «غياس» رضا مرادي العبادي واعتراضاته على وظيفة أفعل؛ وقبل بضعة أشهر أرسلت رسالة بالبريد الإلكتروني بمجرد وقت الذي يشبه كتب لكن ما جاء على تعليقي، على الأقل من نفس سيكشف ليس الوقت مع باحث منشقة والباحث، أو على العكس من جيل و تحریفگر مع رئيس والعمل. المستوطنات غياس ر سبب معروف ودون أي إشعار كتابي ينتمي إلى آخر أن كلماته تغيير حيث تقول كل مفهوم لشيء آخر تغيير.
أخلاغا هو الكاتب أو المسؤول أنه كتب على القارئ له، أو إذا كان يعرف بالإفراج عن صلاح دستورها؛ ولكن الآخرين تزوير الإدخالات من أجل تغيير معنى ومفهوم القصة التي نشرت باسم مختلف حتى لو كان على موقع ومدونة الأحوال الشخصية، في عملية السطو والذي هو بحجم جمهوره ليس نظافة رسالة أمانتيدار، لا يمكن مقولاتی أن الحاجة إلى التسامح وضبط النفس والدقة أكثر(مثل عدة آلاف عاماً من تاريخ الأمة) هناك نظرة من الوصي والإنصاف.
مفارش "راديو فضيحة زامانيه التي سقطت من سقف الذي طال انتظاره"
وبينما كان في تعليق مختصر حول "وسائط الإعلام المرئية"- ظهرت حلقة عمل الغريبة ومخاطر الاحتكارات في مجال المعلوماتية كتاب حتى الأمس جئت عبر مقال من وكالة رويترز التي ادعاءات كاذبة وغير واقعية "بانيرانيست" قد تم عزو وكتب في المقالة، مع تحليل موجز للحالة وسائط الإعلام القائمة ,الرد على الادعاءات التي أثارتها هذه وسائل الإعلام الهولندية.
ربما يوما ما أن البث مجلس الملكة, وسوف يبدأ بث تلفزيون «بي بي سي», تخمين الذين ركض أقل في فترة قصيرة أصبحت واحدة من أهم وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية أن تكون جهة الاتصال. لا أحد لا يمكن أن يكون التشهير بي بي سي دور بارز في تشكيل التطورات المدمرة في العقود القليلة الماضية خاصة تجاهل معظمهم القوس تجري الثورة الإسلامية; ولكن نفس الناس الذين جلب هذه العناصر جيدا , هذه الأحداث يمكن أن نجر ,جهات الاتصال الرئيسية لهذه البرامج وهي مرة أخرى يذكرنا بأن وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية، مع خطر ملايين جنيه (وبالتأكيد ليس واحداً من الرأس، وأنا الإحسان ) الاستثمار في بناء برامج اللغة الإنجليزية , سلوك المجتمع الإيراني أكثر دقة من معرفة الفرس. تقديم نفس الموضوع مع مراعاة حالة الشغور هو وسائط الإعلام المحلية المستقلة نوع من احتكار وسائل الإعلام لهذه الشركات وعند الضرورة احتمال وجود يد يمكن استخدامها لأغراض سياسية ومتبواشان معظم الحكومات.